من الغرائب

حسن زيد

في اليمن فقط يتم التعامل تاريخياً مع العملاء والخونة باعتبارهم منحرفين وقابلين للإصلاح , بقية مجتمعات العالم تنبذهم بعد ادانتهم ولا تقبل لهم توبة لانهم خانوا الوطن واستباحوا دماء أبناءه  من الأطفال والنساء والشيوخ والعجزة وتسببوا بعمالتهم للعدو في مئات الألاف جراء الحصار ولم يتردد ناعقهم من التصريح بجواز قتل 24 مليون كي يعيش هو وعصابته المليون أحراراً بعبوديتهم لأمريكا وإسرائيل ووكلائهم في المنطقة .

+من صفحته على الفيس بوك



مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى