ثقافة الحقوق المدنية ومحاربة التطرف

 

✍️ خالد سلمان

محاربة التطرف ليس بفتح المزيد من المدارس والمنابر الدينية، بل بإشاعة الحريات وتوسيع ثقافة الحقوق المدنية والتعليم الحديث.

ليس صحيحاً أن الجملة الدينية المتطرفة تُكسر بجملة معتدلة بل بفكر غير إقصائي ومنفتح.

أن يخرج التشدد وفرض الوصاية وانتهاك الخصوصيات وتنميط المجتمع، من جلباب الاعتدال، مخاوف يبررها مسار تقصي جذور ومدارس بدايات نشأة التطرف.

المنهج المنفتح والمدرسة الحديثة أولاً.

* من صفحة الكاتب على الفيسبوك

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى