عمل انساني نبيل في زمن كورونا …التاجر اليمني ناجي محمد محسن زيد !

✍️ خاص عين اليمن الحر

وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا وأعظم أجرا واستغفروا الله إن الله غفور رحيم ” صدق الله العظيم

يعيش العالم في الوقت الراهن أزمة استثنائية في ظل تفشي وباء كورونا الذي هدد العالم أجمع وأوقف مسار الحياة فهناك مدن كانت تعج بالسياح والحياة، أصبحت آلان في زمن كورونا فارغة يشتاق سكانها لصوت الضجيج والازدحام.
وهي أبرز المدن السياحية في العالم قبل الكورونا وفي زمن الكورونا:

لقد وضع انتشار فيروس كورونا المستجد-كوفيد19، ساكنة المعمور في وجه المدفع، نظرا لسرعة انتشاره من جهة وعجز كبريات المختبرات الطبية على إيجاد العلاج الملائم لمحاصرته.
فمن هنا وهناك نجد ان المجتمعات والجاليات لة دور كبير في هذا الجانب الذي يحتم على الجميع إعطاء روح التعاون ومن هذا المنطلق الذي يتوجب على كل إنسان في المجتمع وبين أوساط الشباب والجاليات الاتجاة نحو العمل الإنساني من خلال متابعة الجالية اليمنية بولاية نيويورك
الذي أوجدت التجاوب من الكثير وعلى سبيل المثال الدور الايجابي الانساني الذي قام به التاجر البسيط والعمل الكبير في حق البشر ناجي محمد محسن زيد .

فا الشكر من أبسط طرق التعبير عن الامتنان والتقدير، وهو طريقة مُثلى ليُظهر به الشخص اعترافه بالجميل للآخرين، كما أنّ قواعد التعامل مع الناس تقتضي تقديم الشكر لهم على أيّ خدمة يؤدّونها، وذلك من باب الذوق وحسن التعامل وإظهار الفضل للآخرين وتقديرًا لجهودهم وعملهم، خصوصًا أن شكر الناس يُعدّ دليلًا على شكر العبد لله تعالى، ومن أراد الحصول على الخير والثناء، فعليه أن يُقدّم الشكر لله أولًا وللناس ثانيًا، وألا ينسى إظهار التقدير لهم في كلّ وقت، وفي هذا المقال سيتم ذكر كلمات شكر رائعة.

‎فقد وصل سخاء وكرم التاجر ناجي محمد
محسن زيد بولاية نيويورك على ما قام بة من عمل انساتي نبيل في مساعدة المواطنبن والاطبا ومستشفيات ودوار رسمية ‏ والممرضين و المتمثل با التبرع على نغقتة الخاص بتوزيع أكثر من 45 الف كمام من الكمامات الواقية لمكافحة فيروس كورونا .
إليكم يا من بذلتم بالعطاء الانساني فكان عطاؤكم مشكورً

فلة منا كل الشكر والتقدير






مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى