شذرات استراتيجية !
✍️ الشيخ – مصطفى خالد
مع الأسف
– معقل الثقافة والمدنية
حولتها الاحزاب وقياداتها الخرفة والمنحرفة
إلى ميدان صراع
دامي ومؤلم
– لقد كانت نصيحة
شوقي أحمد هايل
صادقة قرأت ما خلف السطور
– لكن النخبة السياسية
العاقة والمجرمة تقسمت بين أطراف الصرع بهدف مصالح شخصية وسلطوية
– هذة النخب المجرمة هي من جر الحالمة
لكل هذا الخراب والشقاق والشتات
– نصيحة
لأبناء تعز الغالين على قلبي ونفسي
أنتم بحاجة
إلى حراك شعبي
عازل للأحزاب وأهواء أطراف الصراع
ينبثق منه قيادة مدنية مستقلة صافية
تجعل مصلحة تعز فوق كل الأحزاب والمصالح الضيقة
– إدارة محلية مقبولة
وبيت هايل هم الأقدر على قيادتها
ومقبولين من الجميع
– علي الشرفاء أمثالكم
يا ﺭﻓﺎﻕ الهوية والوعي والوطن
السعي لتحقيق هذا الهدف النبيل
وستكون تعز
بخير
قلعة ( قاهرة ذي عدينة ) للملك علي بن محمد الصليحي الهمداني
تقصف في السنوات الماضية بلا رحمة وبخبث وحقد دفين بطائرات تحالف النحس والغدر والاجرام
بسبق إصرار وترصد
لم يسبق له مثل في التايخ الإنساني لقد إستهدف الأثر والبشر والخيل الأصيل والحجر والمدرسة والمشفى والمرفأً والطريق والمغارة وحتى صالات تأبين الموتى والسلم المجتمعي والأرض ووحدة الناس
بلا ذرة من إخلاق أو قيمة أصيلة
