في اتصال هاتفي.. واشنطن تعرب عن “غضبها” من قصف أربيل

 

 

متابعات – عين اليمن الحر

 

أعرب وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، عن غضب الولايات المتحدة في أعقاب الهجوم الصاروخي الذي استهدف مطار أربيل وتسبب في مقتل مدني وجرح آخرين.

وتعهد الوزير الأميركي في اتصال مع رئيس حكومة إقليم كردستان، مسرور بارزاني، الثلاثاء، بتقديم الدعم لجميع الجهود للتحقيق ومحاسبة المسؤولين، وفقا لما أكده بيان للخارجية الأميركية.

وأكد الطرفان على إبقاء تواصل وثيق في هذا الصدد.

وعبر الجانبان خلال الاتصال عن تعاطفهما مع الضحايا، بينما ووصف بارزاني الهجوم بـ”الجبان” .

وتشير التقارير الأولية إلى أن الهجمات قتلت متعاقدًا مدنيًا وجرحت عددًا من أعضاء التحالف، من بينهم أحد أفراد الخدمة الأميركية وعدد من المتعاقدين الأميركيين، وفق البيان الأميركي.

وضمّن بلينكن بيانه بتعازيه “لأحباء المقاول المدني الذي قُتل في هذا الهجوم، وللشعب العراقي وجميع الأبرياء وعائلاتهم الذين يعانون من أعمال العنف الوحشية هذه”.

وقد أمر رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة، مصطفى الكاظمي، الثلاثاء، بتشكيل لجنة تحقيقية مشتركة للكشف عن هوية المسؤولين عن الهجوم

 

أعرب وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، عن غضب الولايات المتحدة في أعقاب الهجوم الصاروخي الذي استهدف مطار أربيل وتسبب في مقتل مدني وجرح آخرين.

وتعهد الوزير الأميركي في اتصال مع رئيس حكومة إقليم كردستان، مسرور بارزاني، الثلاثاء، بتقديم الدعم لجميع الجهود للتحقيق ومحاسبة المسؤولين، وفقا لما أكده بيان للخارجية الأميركية.

وأكد الطرفان على إبقاء تواصل وثيق في هذا الصدد.

وعبر الجانبان خلال الاتصال عن تعاطفهما مع الضحايا، بينما ووصف بارزاني الهجوم بـ”الجبان” .

وتشير التقارير الأولية إلى أن الهجمات قتلت متعاقدًا مدنيًا وجرحت عددًا من أعضاء التحالف، من بينهم أحد أفراد الخدمة الأميركية وعدد من المتعاقدين الأميركيين، وفق البيان الأميركي.

وضمّن بلينكن بيانه بتعازيه “لأحباء المقاول المدني الذي قُتل في هذا الهجوم، وللشعب العراقي وجميع الأبرياء وعائلاتهم الذين يعانون من أعمال العنف الوحشية هذه”.

وقد أمر رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة، مصطفى الكاظمي، الثلاثاء، بتشكيل لجنة تحقيقية مشتركة للكشف عن هوية المسؤولين عن الهجوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى