غرينفيلد في طاولة مستديرة مع شهود على فظائع حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر

نيويورك – رشادالخضر – الأمم المتحدة

التقت السفيرة ليندا توماس جرينفيلد، ممثلة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، اليوم مع وفد من الشهود على الهجمات التي ارتكبتها حماس في 7 أكتوبر، وللاستماع على وجه التحديد إلى الشهود حول العنف القائم على النوع الاجتماعي، بما في ذلك العنف الجنسي، الذي وثقوه. ولاحظ. وكان من بين المشاركين أيضًا أحد أفراد عائلة الرهينة الذي لا يزال محتجزًا لدى حماس. وتبادل الشهود قصصهم عن الصدمة التي سببتها حماس من خلال فظائعها، والصدمة المستمرة التي تسببها استمرار حماس في احتجاز أكثر من 130 رهينة بشكل غير قانوني في غزة. وأعربت السفيرة عن تضامنها، مؤكدة على أهمية استمرار الشهود في مشاركة قصصهم حتى لا ينسى العالم أفعال حماس. وكررت إدانة الولايات المتحدة القاطعة لإرهاب حماس واحتجاز الرهائن وأعمال العنف الجنسي، وأكدت مجددا أن الولايات المتحدة لن تدخر جهدا لتأمين إطلاق سراحهم ولم شملهم مع أحبائهم. وشدد السفير على أهمية محاسبة الجناة.