المحكمة الجزائية بصنعاء..تقضي بإعدام 40 برلمانياً وقائداًعسكرياً بتهمة التخابر مع التحالف السعودي

صنعاء.. عين اليمن الحر..

أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة،في العاصمة صنعاء حكما بإعدام 40 من اليمنيين منهم أمين العكيمي محافظ الجوف، ووزير الدفاع الأسبق أوائل التسعينيات هيثم قاسم طاهر،إلى جانب عدد من أعضاء مجلس النواب، حيث أصدرت المحاكم أحكاما مشابهة بحق 35 برلمانيا الأسبوع الأول من هذا الشهر.

وقال مصدر قضائي يمني لوكالة “سبوتنيك”، إن “المحكمة الجزائية المختصصة بالعاصمة صنعاء، أدانت 40 شخصا من أعضاء مجلس النواب وقادة عسكريين، بتهمة التخابر مع التحالف السعودي “.

وأضاف أن “منطوق الحكم تضمن إعدام المدانين ومصادرة ممتلكاتهم وأموالهم الثابتة والمنقولة”.
وأشار إلى “رفض المحكمة الدفوع المقدمة من هيئة الدفاع بعدم سماع الدعوى من أعضاء مجلس النواب لسبق الفصل في قضيتهم بأحكام سابقة، ورفض كافة الدفوع الشكلية والنوعية والمتعلقة بعضها بالنظام العام
وفيما يلي أسماء من صدرت أحكام بشأنهم اليوم من المحكمة الجزائية:  

1- ابراهيم علي أحمد حيدان 2- أحمد البصر سالم سعيد 3- أحمد حسان صالح جبران 4- أحمد حسين صالح العقيلي 5- أحمد صالح محمد البحش 6- أحمد عبدالله التركي 7- أحمد علي أحمد معوضة 8- إسماعيل حسن عبدالله زحزوح 9- الحسن علي علي أبكر 10- أمجد خالد فرحان قاسم 11- أمين عبدالله حامد الوائلي 12- أحمد علي حمود أحمد الكوكباني 13- أحمد علي محمد سعيد البعداني 14- أمين علي محمد العكيمي 15- توفيق محمد عبدالله القيز 16- ثابت مثنى ناجي جواس 17- حمدي حسن شكري الصبيحي 18- خالد صالح حسن الأقرع 19- خالد محمد عبده فاضل 20- ربيش علي وهبان العليي 21- محمد محمد الرزامي 22- مختار علي مثنى النوبي 23- مسفر ناصر سيف الحارثي 24- مفرح محمد علي بحيبح 25- منصور سعد أحمد حساني 26- منصور عبدالله ناجي ثوابة 27- منصور علي حسين الزافني 28- منصور علي يحي الحنق 29- ناصر حسين ناصر الشجني 30- ناصر سعيد سريع العنبوري 31- ناصر عبدالله هادي قيس 32- ناصر عبدربه عبدالله ناصر الطاهري 33- ناصر عبدالله ناصر الويس 34- ناصر علي عبدالله الذيباني 35- هاشم السيد عبدالله الجنيدي 36- هاشم عبدالله حسين الأحمر 37- هيثم قاسم طاهر قاسم 38- هيكل محمد صالح حنتف 39- يحي حسين عبدالله صلاح 40- يوسف على محمد علي الشراجي وقد حكمت المحكمة عليهم جميعا بالإعدام ومصادرة ممتلكاتهم وأموالهم، الثابتة والمنقولة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى