قرارات للإصلاح أم لتخدير الشارع؟!

 

✍️ عبدالله فرحان

قرارات تغيير لقيادة البنك المركزي
اسكتت الشارع وخدرته ودون أي حلول أو معالجات.. سوى فقاعات ضجيج كاذبة على وسائل التواصل بأن سعر الصرف انخفض وأن الأمور تبشر بالخير.

ففعلا الشارع اليمني عاطفي جدا وسطحي في تفكيره ووعيه وفهمه للقضايا.

فالمطلوب هو المزيد من الضغط لتنفيذ برنامج إصلاحات واتخاذ سلسلة من الإجراءات لمعالجة الوضع الاقتصادي حتى يتم التغيير الحقيقي على أرض الواقع وليس عبر صفحات أخبار قرارات رئاسة الجمهورية وبنوك الفيسبوك المصرفية التي تروج لفقاعات وأكاذيب انخفاض قيمة سعر الصرف للدولار والسعودي أمام الريال اليمني.

*من صفحة الكاتب على الفيسبوك

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى