عصابة تهبش تحاول التحايل وتحدي القانون والدولة والقضاء وتساعد وتتستر على مجرم الصادر في حقة احكام قضائية جزائية نهائية يدعون انهم من مكتب هيئة اوقاف إب يقومون با استفزاز المواطنين الامنين
فخامة / رئيس المجلس السياسي الاعلى. حفظكم الله
سعادة وزير الداخلية المحترم حفظكم الله
الاخ / رئيس الهيئة للعامة للاوقاف. المحترم
للاخ / مدير عام شرطة امن محافظة إب حفظم الله جميعا
نقدم اليكم هذة المناشدة من منبر صحيفة عين اليمن الحر
بما يحصل من بعض الفاسدين في المحافظة
لقد اقدم مجموعة متهبشين يدعون انهم يعملون في مكتب هيئة اوقاف إب برفقة المجرم الذي اقدم با الاعتدا بخرف وزراعة مقبرة موتى المسلمين خربة الحسام قرية المعبر عزلة المقاطن ريف إب ومحاولة التملك فيها الصادر في حقة احكام جزائية نهائية بانة بسجنة ستة اشهر مع اعادة المقبرة كما كانت عليها بدفن الموتى بحسب حدودها في الاحكام القضائية وعلى مكتب هيئة اوقاف إب حجزها وتسويرها .
مع الاسف كل هذ لم يجدي نفعا مع بعض هذه العصابات في محافظة إب فاالمجرم المنفذ ضدة يتخبط في اروقة مكاتب المحافظة وبجانبة بعض العصابات وسماسرة من الذين ينتمون الشرطة وبعضهم من مكاتب تنفيذية اخرى ومن اليهم من اسرتة
كل بوم اخترع قصة جديدة في محاولة لضياع المقبرة وعدم تنفيذ الاحكام واعادة المقبرة بحدودها.
في هدا اليوم اقدم المنفذ ضدة مع عصابة تهبش تدعي انها من مكتب الاوقاف يستقلون سيارة وجهاز ناظور اسقاط هندسي وبرفقة ا المجرم المنفذ ضدة الذي متهرب وكل يوم يختلق قضية وقصة من اجل التهبش و اعاقة التنفيذ الاحكام واستفزاز اسرة الخضر المحتسبين لله لسنوات عديدة في الدفاع عن المقبرة حتى صدور احكام قضائية جزائية نهائية بانة ضد المنفذ ضدة .
هذة القضية الذي اصبحت راي عام في اليمن والكل يعرف وقد سبق توجيهات عليا صارمة الى كل المكاتب التنفيذية منها مكتب هيئة اوقاف إب وادارة امن المحافظة والنيابة العامة بمحافظة إب بضبط هذة العصابة ومن يقف خلفهم و يتستر عليهم .
لكنهم ما زالو مستمرين في تحدي القانون والدولة والقضاء
الامل فيكم كبير با التوجية الى الجهات المختصة في محافظةإب بضبط هذة العصابات الذين يشكلون عدون داخلي على الوطن والمواطن ويفسدون ويسيئون لكل اجهزة للدولة .
واحالتهم التحقيق وتحميلهم المسئولية الكاملة بما يحصل للاسرة الخضر وتنفيذ الاحكام القضائية باعادة المقبرة بكامل حدودها المعروفة .
الصحيفة تحتفظ بكل الوثائق وسيتم متابعة الجهات المعنية
